Admin Admin
عدد الرسائل : 198 تاريخ التسجيل : 06/12/2008
| موضوع: السياسة الاستعمارية في الجزائر_تجدد المقاومة الوطنيـــــــــــة الجمعة ديسمبر 12, 2008 8:42 am | |
|
v ـ سياسة الإدماج : إذابة الجزائر في فرنسا بإجراءات قانونية بمنع الجزائريين من الحقوق السياسية والاقتصادية ودعم المعمرين وتجنيس الأوربيين واليهود والاستيلاء على الأراضي الخصبة . ومن أشهرها مرسوم 22جوان 1834 الذي يعتبر الجزائر مقاطعة فرنسية وقانون الأهالي1871 وقانون كريميو1870 لتجنيس اليهود والأوربيين
ـ مصادرة الأراضي :بأساليب منها القانون والمصلحة العامة ودعم ملكية المعمرين ومد الطرق والسكك الحديدية وإنشاء شركات وهيئات فلاحيه .
ـ سياسة الاستيطان : تشجيع الاستيطان الأوربي بإقامة المستوطنات وإخضاع الجزائريين إلى قانون الأهالي 1871 وعدم
السماح بالتجنيس إلا بعد التخلي عن الشخصية الإسلامية مرسوم
14/05/1865 .
ـ سياسة التنصير:تحويل المساجد إلى كنائس وثكنات والاستيلاء
على الأوقاف وبناء أسقفية الجزائر 1838 ترأسها الكاردينال
لا فيجري الذي أنشأ جمعية الآباء البيض 1869 لتنصيــر الجزائريين وهدم المؤسسات الدينية .
ـ سياسة الفرنسة : القضاء على العربية وإحلال الفرنسية محلها
وفرنسة المحيط وتشويه تاريخ الجزائر .
ـ التنظيم الإداري : ألحقت الجزائر بفرنسا بقرار 1848 وقسمت إلى ثلاث ولايات هي الجزائر , قسنطينـة , وهران , وتميز النظام الإداري بطابع عسكري من 1830 إلى 1870 مثله الجيش الفرنسي و طابع مدني بعد 1870 مثله المدنيون المستوطنون والمكاتب العربية
عدل سابقا من قبل Admin في السبت ديسمبر 13, 2008 7:54 am عدل 1 مرات | |
|
Admin Admin
عدد الرسائل : 198 تاريخ التسجيل : 06/12/2008
| موضوع: رد: السياسة الاستعمارية في الجزائر_تجدد المقاومة الوطنيـــــــــــة السبت ديسمبر 13, 2008 7:53 am | |
| تجدد المقاومة الوطنيـــــــــــةـ المقاومة المسلحة : رغم انتهاء المقاومات الشعبية في 1870 تواصلت الثورات مثل مقاومة محمد بوشوشة 1864 والمقراني 1871 وبوعمامة 1881/1906 والتوارق 1916 .ـ الانتفاضات : اتخذت شكل جماعي مثل ثورة قسنطينة و الحراش وشكل فردي ظهر في شكل تمرد أفراد ضد القوانين مثل قانون التجنيد 1912 أشهرهم بن زلماط .ـ المقاومة الفكرية : بدأها حمدان خوجة في الثلاثينيات حيث أسس مع أحمد بوضربة لجنة المغاربة بعد الاحتلال لتوجيه عرائض والمطالبة بالجلاء حيث تجلى الوعي السياسي في اتجاه المحافظين مثل عبد القادر المجاوي وعبد الحميد بن سماية وعمر راسم دعا هذا الاتجاه لمعارضة الفكر الغربي وظهر اتجاه النخبة قاده ابن تامي و أحمد بن اسماعيل وكانت ثقافتهم فرنسية دعا هذا الاتجاه إلى التجنس والإدماج .ـ الصحافة : كانت وسيلة لكسر الجمود الفكري حيث تأثر الجزائريون بجرائد العروة الوثقى و المنار حيث ظهرت جرائد جزائرية منها الجزائر 1908 و الفاروق 1913 .ـ الجمعيات و النوادي : منذ مطلع القرن العشرين ظهرت جمعيات مثل الجمعية الراشدية 1902 و نادي صالح باي 1909 والجمعية التوفيقية 1908 أما الشعب فقد قاطع المستعمر . | |
|