: الانطباعية .

-الاشكالية :

عرض
رسم بالأسلوب الانطباعي وملاحظة خصائصه الفنية والجمالية .

-الاعلان عن الهدف

رسم
منظر طبيعي عن طريق اللطخ واللمسات .


-المعارف القبلية

-الألوان
المائية وتسمى ( الأكواريل ) هي ألوان جميلة و شفافة و و هي من الألوان التي تجف
سريعاً على الورقة ، كما أنها

أنها تحتاج
إلى الكثير من الماء ، وهذا ما يكسبها الشفافية والرقة .. و لها ميزة هامة جداً

و هي أننا نستطيع أن نضع عدة ألوان فوق
بعضها لقابليتها لتداخل الألوان مع بعضها البعض .

-الرسم الواقعي هو
الرسم الذي يقلد ويحاكي الطبيعة تماما .

-الظل هو لون داكن
يوجد في أللأماكن المخفية عن الضوء ويكون داكن كلما ابتعدنا عن الضوء


-المعارف المستهدفة

- الانطباعية: l’impressionnisme
- ظهرت سنة 1874 سميت بهذا الاسم نسبة للوحة الفنان كلودمونية " انطباع
شروق الشمس "
مميزاتها:
1- الخروج إلى الطبيعة ورسمها مباشرة وليس

ضمن المراسم
2- اهتمت بنقل الانطباعات الأولية التي
يحسها الفنان اتجاه الطبيعة.
3- أهملت الخط واللون الأسود
4- استعملت لمسات الفرشاة في التلوين.
5- إبراز الضوء واستعمال الألوان المتكاملة
في الظلال
روادها: كلود مونيه- إدوارد مانيه- كاميل بيسارو- إدغاردوغا- فرويد سيسلي


-التجريب

الرسم عن طريق التلطيخ واللمسات
والبقع اللونية لإعطاء الانطباع عن بعد .

-التجسيد


نقل منظر طبيعي وتلوينه عن طريق اللطخ .

المراحل



-رسم الأشكال الخارجية .


-التلوين.

توجيهات
: - التلوين من الأعلى الى الأسفل .

-التلوين من اليمين الى
اليسار


-غسل الريشة بعد كل تلوين.

-
وضع ورقة خارجية تجرب عليها الألوان أولا.


-
قد نعيد الرسم عدة مرات لكي ننجح .


-مراقبة الأداء والتقويم

تراعى الأمور الآتية : - الألوان صحيحة والعمل
نظيف



- هل في العمل مسحة جمالية
.

- هل التركيب صحيح .

-هل الألوان دقيقة

-تهذيب التذوق

طالما أن قيمة أي عمل فني تكمن في نوعية
الانطباعات التي يتركها في نفس القارئ، فإن على الفنان أن يضع هذه الحقيقة نصب
عينيه، لأن الانطباع هو الدليل الوحيد على الوجود الحي للعمل الأدبي.
- إن الفنان يحس أو يتأثر أولاً، ثم ينقل هذا الانطباع أو التأثير عن طريق التعبير.
ولا يكترث للمعايير المتبعة للنقد الأدبي.
- الانطباعية تقول: (أنا أحس إذن أنا موجود) بدلاً من العقلانية التي تقول على

لسان ديكارت: (أنا أفكر إذن أنا موجود).
- كل معرفة لم يسبقها إحساس بها لا تجدي..
- المضمون هو المهم لا الشكل الفني عند الرسام الانطباعي في نقل انطباعه الذاتي
للآخرين.
- العالم الخارجي مجرد تجربة خاصة وأحاسيس شخصية وليس واقعاً موضوعيًّا موجوداً
بشكل مستقل عن حواس الفرد.
- من النقد الذي وجه للانطباعيين أنهم جروا وراء التسجيل الحرفي للانطباع ونسوا
القيمة الجمالية التي تحتم وجود الشكل الفني في العمل الأدبي.
- وأن أدب الاعترافات والخطابات الأدبية اللذين أدت إليهما الانطباعية، حيث يعبر

فيهما الأدباء عن مكنونات صدورهم، تحولا إلى مجرد مرآة لحياة الأديب الداخلية،
أي أن هؤلاء ينظرون للأدب على أنه مجرد ترجمة ذاتية أو سيرة شخصية للأديب.
- وهكذا فقد أصبح النقد والتذوق الفني مجرد تعبير عن الانفعالات الشخصية
والأحاسيس الذاتية التي يثيرها العمل الأدبي في الناقد.
- والفرق بين الانطباعية الشكلية والانطباعية الأدبية هو أن الانطباعية الشكلية
تهتم بالشكل (تسليط الضوء على الإطار الخارجي)، بينما تهتم الانطباعية الأدبية
بالمضمون الأدبي من خلال تأثير الأديب الانطباعي على القارئ.